Telechargé par Sonia Kasri

الوثيقة المرفقة لذات و اللاذات

publicité
‫الوثيقة المرفقة‪............................................................................................... :‬‬
‫وضعية اإلنطالق‪:‬‬
‫خطتة يف بعض االعضاء ال يمكن معالجتها فيلجآ االطباء اىل زراعة اعضاء‬
‫ريتتب عن بعض الحوادث او االمراض اصابات‬
‫ر‬
‫المناع‪.‬‬
‫كثتا ما تتعرف العضوية عىل غرابة هذه الطعوم وينتج عن ذلك رفضها وتخريبها من طرف الجهاز‬
‫بديلة لكن ر‬
‫ي‬
‫معط ومستقبل النتائج موضحة يف‬
‫لتوضيح ذلك اجريت مجموعة من التجارب تتمثل يف زراعة طعوم مختلفة ربي‬
‫ي‬
‫التاىل‪:‬‬
‫الجدول ‪-1-‬‬
‫ي‬
‫النتائج‬
‫المعط والمستقبل‬
‫رقم التجربة‬
‫ي‬
‫قبول الطعم‬
‫من فخذ الشخص إىل ذراعه‬
‫‪1‬‬
‫قبول الطعم‬
‫الفردان توأمان حقيقيان‬
‫‪2‬‬
‫فردان من نفس النوع لكن يختلفان وراثيا التهاب واحمرار يف مكان الزرع ورفض الطعم بعد‬
‫‪3‬‬
‫‪10‬ايام‬
‫ينتم اليها ثم استخرج المشكل‬
‫ينتم اليها وما ال‬
‫التميت ربي ما‬
‫‪ -1‬من نتائج الجدول ربي قدرة العضوية عىل‬‫ر‬
‫ي‬
‫ي‬
‫المطروح‪.‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫التساؤل‪............................................................................................... :‬‬
‫ر‬
‫تميت الذات عن الالذات‬
‫‪ -2‬انطالقا من الوثيقة التالية‪ ،‬اقتح فرضية تفرس فيها كيفية ر‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................‬‬
‫الوثيقة المرفقة‪............................................................................................... :‬‬
‫وضعية اإلنطالق‪:‬‬
‫خطتة يف بعض االعضاء ال يمكن معالجتها فيلجآ االطباء اىل زراعة اعضاء‬
‫ريتتب عن بعض الحوادث او االمراض اصابات‬
‫ر‬
‫المناع‪.‬‬
‫كثتا ما تتعرف العضوية عىل غرابة هذه الطعوم وينتج عن ذلك رفضها وتخريبها من طرف الجهاز‬
‫بديلة لكن ر‬
‫ي‬
‫معط ومستقبل النتائج موضحة يف‬
‫لتوضيح ذلك اجريت مجموعة من التجارب تتمثل يف زراعة طعوم مختلفة ربي‬
‫ي‬
‫التاىل‪:‬‬
‫الجدول ‪-1-‬‬
‫ي‬
‫النتائج‬
‫المعط والمستقبل‬
‫رقم التجربة‬
‫ي‬
‫قبول الطعم‬
‫من فخذ الشخص إىل ذراعه‬
‫‪1‬‬
‫قبول الطعم‬
‫الفردان توأمان حقيقيان‬
‫‪2‬‬
‫فردان من نفس النوع لكن يختلفان وراثيا التهاب واحمرار يف مكان الزرع ورفض الطعم بعد‬
‫‪3‬‬
‫‪10‬ايام‬
‫ينتم اليها ثم استخرج المشكل‬
‫ينتم اليها وما ال‬
‫التميت ربي ما‬
‫‪ -1‬من نتائج الجدول ربي قدرة العضوية عىل‬‫ر‬
‫ي‬
‫ي‬
‫المطروح‪.‬‬
‫ر‬
‫ذات) ورفضه عندما يكون المانح‬
‫تبي النتائج قبول الطعم عندما‬
‫ر‬
‫ينتم المانح والمستقبل اىل نفس العضوية (طعم ي‬
‫ي‬
‫ينتم اليها‬
‫ينتم اليها وما ال‬
‫التميت ربي ما‬
‫مختلفتي وهذا دليل عىل قدرة العضوية عىل‬
‫عضويتي‬
‫والمستقبل من‬
‫ر‬
‫ر‬
‫ر‬
‫ي‬
‫ي‬
‫التميت ربي الذات الالذات‬
‫إذن‪ :‬تستطيع العضوية‬
‫ر‬
‫التميت ربي الذات الالذات وكيف تحدد الذات؟‬
‫التساؤل‪ :‬فكيف يمكن للعضوية‬
‫ر‬
‫ر‬
‫تميت الذات عن الالذات‬
‫‪ -2‬انطالقا من الوثيقة التالية‪ ،‬اقتح فرضية تفرس فيها كيفية ر‬
‫الحالتي تقارب وتماس ربي البالعات والكريات الدموية الحمراء‪.‬‬
‫نالحظ ان يف كىل‬
‫ر‬
‫يف الحالة األوىل تعرفت الخلية البالعة عىل ان الكرية الدموية الحمراء من الذات‪،‬‬
‫اما عن الحالة الثانية فتعرفت البالعة ان الكرية الدموية الحمراء للخروف ليست من الذات‪.‬‬
‫وهذا بتماس األغشية فقط فتكون بذلك الفرضية‪:‬‬
‫الهيوىل للخاليا المناعية) تتعرف عىل كل ماهو من الذات او‬
‫وجود جزيئات غشائية (جزيئات عىل سطح الغشاء‬
‫ي‬
‫الالذات (ليس من الذات)‪.‬‬
‫الهيوىل‪.‬‬
‫المهمة‪ :-1-‬استخراج وجود جزيئات غشائية ذات طبيعة بروتينية عىل الغشاء‬
‫ي‬
‫الهيوىل‬
‫ممتات الغشاء‬
‫التعليمة‪ :‬باستغاللك ألشكال الوثيقة ‪ -1-‬التالية‪ :‬استخرج ر‬
‫ي‬
‫المناع‪:‬‬
‫تجربة الوسم‬
‫ي‬
‫للتوتينات‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة ‪-1-‬أ‪ -‬نتيجة الوسم‬
‫المناع‪ ،‬ممثلة يف حضن خلية لمفاوية مع اجسام مفلورة ر‬
‫ي‬
‫ر‬
‫ر‬
‫وت‪:‬‬
‫الهيوىل وبنية الغشاء‬
‫الكيميات للغشاء‬
‫التكيب‬
‫ي‬
‫ي‬
‫الهيوىل بالمجهر اإلليكت ي‬
‫ي‬
‫الكيميات ألغشية كريات الدم الحمراء المعزولة‪.‬‬
‫بينما يمثل الجدول نتائج التحليل‬
‫ي‬
‫النسب المئوية‬
‫مكونات الغشاء‬
‫‪60%‬‬
‫التوتينات‬
‫ر‬
‫‪40%‬‬
‫الدسم‬
‫الوثيقة ‪-1-‬ب‬
‫التهجي الخلوي‪:‬‬
‫الهيوىل وتجربة‬
‫ثالت األبعاد للغشاء‬
‫ر‬
‫ي‬
‫نموذج ي‬
‫الهيوىل‪ ،‬اما الشكل ‪-‬د‪ -‬فيمثل رسومات‬
‫الجزيئ للغشاء‬
‫ثالت األبعاد يوضح التنظيم‬
‫ي‬
‫كما تمثل الوثيقة ‪-1-‬ج‪ -‬نموذج ي‬
‫ي‬
‫التهجي الخلوي (خطوات ‪ +‬النتائج)‬
‫تخطيطية لتجربة‬
‫ر‬
‫الهيوىل (محيط الخلية) دليل عىل وجود‬
‫الخارج للغشاء‬
‫ من الشكل ‪-‬أ‪ -‬نالحظ انه تتمركز الفلورة عىل السطح‬‫ي‬
‫ر ي‬
‫بروتينات غشائية ارتبطت بها االجسام المضادة المتفلورة‪.‬‬
‫الهيوىل عىل بروتينات‪.‬‬
‫ومنه‪ :‬يحتوي الغشاء‬
‫ي‬
‫الهيوىل يتكون من بروتينات بنسبة مئوية تقدر بـ ‪ %60‬ومن دسم بنسبة مئوية تقدر بـ‬
‫نالحظ من الجدول أن الغشاء‬
‫ي‬
‫‪.%40‬‬
‫التوتينات ‪»%60‬‬
‫الهيوىل‬
‫ومنه‪ :‬الغشاء‬
‫كبتة من ر‬
‫وظيف «الحتوائه عىل نسبة ر‬
‫ي‬
‫ي‬
‫الهيوىل؟‬
‫التوتينات ضمن الغشاء‬
‫فكيف تتوضع هذه ر‬
‫ي‬
‫فوسفوليبيديتي ( كل طبقة فوسفوليبيدية تتكون من أقطاب‬
‫طبقتي‬
‫الهيوىل يتكون من‬
‫يبي الشكل ‪-‬ج‪ -‬ان الغشاء‬
‫ر‬
‫ر‬
‫ر‬
‫ي‬
‫محبــة للمــاء و أقطــاب كــارهــة للمــاء)‪ ،‬حيــت تتجــه األقطــاب الاــارهــة للمــاء نحو المركز امــا المحبــة للمــاء فتتجــه أحــد‬
‫الخارج ‪.‬‬
‫خارج نحو الوسط‬
‫داخىل نحو الهيوىل او‬
‫السطح‪ ،‬إما‬
‫ر ي‬
‫ر ي‬
‫ي‬
‫ر‬
‫تتخلل طبقة الفوسفولبيد جزيئات بروتينية ذات أحجام مختلفة‪ ،‬فمنها ما يختق عرض الغشاء متداخال ربي جزئيات‬
‫الخارج (بروتينات سطحية)‪.‬‬
‫الداخىل أو‬
‫سطح الغشاء سوآءا‬
‫الفوسفولبيد (بروتينات ضمنية)‪ ،‬ومنها ما يتواجد عىل‬
‫ي‬
‫ر ي‬
‫ي‬
‫الهيوىل جزئيات كيميائية أخرى مثل ‪:‬‬
‫(التوتينات – الدسم) توجد ضمن الغشاء‬
‫باإلضافة إىل المكونات األساسية ر‬
‫ي‬
‫ر‬
‫الخارج للخلية منها ما هو مرتبط مع الدسم الفوسفورية و تشكل‬
‫الكوليستول و سالسل سكرية متصلة بالسطح‬
‫ر ي‬
‫الغليكوبروتي‪.‬‬
‫وتي و تشكل‬
‫الغليكوليبيد و منها ما هو مرتبط مع ر‬
‫ر‬
‫الت ر‬
‫الهيوىل شكال فسيفسائيا‪.‬‬
‫وكل هذا يمنح للغشاء‬
‫ي‬
‫التهجي الخلوي الموضحة يف الشكل ‪-‬د‪:-‬‬
‫تحليل نتائج تجربة‬
‫ر‬
‫ر‬
‫الخليتي تبف الفلورة الخاصـ ـ ـ ـ ــة بكل خلية ممركز حولها (الفلورة الحمراء حول غشـ ـ ـ ـ ــاء خلية‬
‫ بعد ‪ 5‬دقائق من اندماج‬‫ر‬
‫اإلنسان و الفلورة الخضاء حول غشاء خلية الفأر للخلية الهجينة)‪.‬‬
‫الخليتي نـ ـ ـ ـ ـ ـ ــالحظ توزع متباين للفلورة الحمراء و الخضاء عىل سطح الخلية الهجينة هذا‬
‫ بعد ‪ 40‬دقيقة من اندماج‬‫ر‬
‫التوتينات الغشائية ضمن الجزيئات الغشائية‬
‫فتيائية) ر‬
‫يدل عىل حركة(خاصية ر‬
‫وتي فيه يف حركة دائمة و مستمرة‬
‫ومنه‪ :‬الغشاء‬
‫غت مستقرة‪ ،‬حيت تكون جزئيات ر‬
‫الهيوىل ذو بنية ر‬
‫الت ر‬
‫ي‬
‫و هذا دليل عىل ميوعته وعدم استقرار مكوناته‪.‬‬
‫الهيوىل ‪:‬‬
‫ممتات الغشاء‬
‫بذلك تكون ر‬
‫ي‬
‫إن تنوع المكونات الغش ــائية واختالف طبيعتها الكيميائية يف أش ــكالها واحجامها وتباين اوض ــاعها تكسب ب‬
‫الغشاء منظرا فسيفسائيا‪.‬‬
‫أما عدم استقرار والحركة الديناميكية المستمرة لهذه المكونات تكسبها خاصية الميوعة‪.‬‬
‫الغشاء ذو بنية‪:‬‬
‫وظيف) مائعة (حركة ديناميكية مستمرة) ‪.‬‬
‫فسيفسائية (تنوع جزيئاته ‪+‬‬
‫ي‬
‫ماه تلك المحددة‬
‫الهيوىل من بروتينات‪ ،‬فوسفوليبيدات‪ ...‬من ربي الجزيئات المكونة للغشاء‬
‫يتكون الغشاء‬
‫ي‬
‫ي‬
‫الهيوىل ي‬
‫للذات؟‬
‫ممتاتها‪.‬‬
‫المهمة‪ :-2-‬تبيان وجود جزيئات محددة للذات‪ ،‬واستنتاج ر‬
‫التعليمة ‪ :-1-‬حدد الطبيعة الكيميائية للجزيئات المحددة للذات ومقر تواجدها‪.‬‬
‫‪ -1‬باالعتماد عىل التجارب التالية ونتائجها حدد الطبيعة الكيميائية للجزيئات المحددة للذات ومقر تواجدها‪.‬‬‫التاليتي‪:‬‬
‫التجربتي‬
‫‪-1‬أ‪ -‬نستعرض‬
‫ر‬
‫ر‬
‫ر‬
‫وت لخلية لمفاوية عوملت بتقنية خاصة‪ ،‬يمكن من خاللها مالحظة‬
‫التجربة ‪ :-1-‬ر‬
‫تبي صورة بالمجهر اإلليكت ي‬
‫الغلیكوبروتینات الغشائية‪.‬‬
‫التوتينات السكرية الغشائية لخاليا متوعة من فأر بإبزيم الغليكوسيداز‪ ،‬ثم حقنت هذه‬
‫التجربة ‪ :-2-‬تم تخريب ر‬
‫الخاليا يف نفس الحيوان فلوحظ بلعمتها من طرف الخاليا البلعمية للفأر‪.‬‬
‫ممتات هذه الجزيئات؟‬
‫ماه ر‬
‫ي‬
‫التعليمة ‪:-2-‬‬
‫ممتات الجزيئات المحددة للذات‪.‬‬
‫باالعتماد عىل الوثيقة ‪ -1-‬اسفله استخرج ر‬
‫النسيح (‪:)CMH‬‬
‫معقد التوافق‬
‫ر ي‬
‫النسيح ‪ CMH‬مجموعة من المورثات ر‬
‫ترسف عىل إنتاج بروتينات غشائية‬
‫يعتت معقد التوافق‬
‫ر‬
‫ر ي‬
‫الخارج ألغشية خاليا العضوية‬
‫وه تظهر عىل السطح‬
‫ر ي‬
‫محددة للذات تدع بالـ ‪ HLA‬عند اإلنسان‪ .‬ي‬
‫ابتداءا من االسبوع السادس الجنيئ ر‬
‫وتبف مدى الحياة‪.‬‬
‫ي‬
‫التعليمة ‪ :-3-‬اعتمادا عىل هذه النتائج فرس النتائج المتحصل عليها خالل عمليا زرع الطعم المشار إليه يف بداية‬
‫الدرس (جدول ‪.)-1-‬‬
‫الطبيعة الكيميائية للجزيئات المحددة للذات‪:‬‬‫ر‬
‫وت وجود غليكوبروتينات غشائية عىل سطح الخلية اللمفاوية‪.‬‬
‫ر‬
‫تبي الوثيقة صورة اخذت بالمجهر اإلليكت ي‬
‫وتبي التجربة ‪-2-‬الموضحة خطواتها ونتائجها يف الجدول‪:‬‬
‫ر‬
‫ان تخريب هذه الجزيئات بمعالجة خلية لمفاوية مأخوذة من فار بأنزيم الغليكوسيداز ثم اعادة حقن هذه الخلية يف‬
‫نفس الفار يؤدي اىل بلعمتها من طرف بلعميات الفار ما يدل عىل ان الجزيئات الجليكوبروتينية الغشائية محددة‬
‫للذات وبتخريبها بواسطة االنزيم فقدت الخلية ذاتها و ر‬
‫مؤش هويتها واصبحت غريبة عن العضوية‪.‬‬
‫الهيوىل‪.‬‬
‫منه‪ :‬تحدد الذات بجزيئات غشائية من طبيعة غليكوبروتينية‪ ،‬وتتواجد عىل سطح الغشاء‬
‫ي‬
‫ممتات هذه الجزيئات؟‬
‫ماه ر‬
‫ي‬
‫ممتات الجزيئات المحددة للذات‪:‬‬
‫ر‬
‫نوعي من الجزيئات الغشائية المحددة للذات تعرف ب الـ ‪ HLAI‬و الـ ‪.HLAII‬‬
‫تبي الوثيقة الشكل ‪ -1-‬وجود‬
‫ر‬
‫ ر‬‫ببتيديتي سلسلة ثقيلة ‪α‬و سلسلة خفيفة ‪ β2m‬تشكل السلسلة الثقيلة موقع لتثبيت‬
‫سلسلتي‬
‫يتكون الـ ‪ HLAI‬من‬‫ر‬
‫ر‬
‫ر‬
‫ثقيلتي ‪ α‬و ‪ β‬تشكل السلسلتان موقعا لتثبيت الببتيد‬
‫ببتيديتي‬
‫سلسلتي‬
‫الببتيد المستضدي‪ ،‬و يتكب ‪ HLAII‬من‬
‫ر‬
‫ر‬
‫ر‬
‫المستضدي ‪.‬‬
‫يوجد ‪ HLAI‬عىل سطح غشاء كل خلية بها نواة ويوجد ‪ HLAII‬عىل سطح بعض الخاليا المناعية (البلعميات و‬‫اللمفاويات ‪.) B‬‬
‫ر‬
‫ر‬
‫للصبغ رقم ‪ 6‬المسؤول عن تركيب‬
‫ه‪ :‬المورثات َ« ‪A‬و ‪B‬و »‪C‬‬
‫ي‬
‫الئ ترسف عىل إنتاج جزيئات الـ ‪ HLAI‬ي‬
‫المورثات ي‬‫الصبغ رقم ‪ 15‬المسئولة عن تركيب السلسلة ‪ β2m‬لجزيئة الـ ‪HLAI‬‬
‫السالسل ‪α‬لجزيئة الـ ‪ HLAI‬ومورثة‬
‫ي‬
‫المورثات ر ر‬‫‪:‬‬
‫للصبغ رقم ‪ 6‬المسؤول عن‬
‫ه المورثات « ‪DP‬و ‪DQ‬و »‪DR‬‬
‫ي‬
‫الئ ترسف عىل إنتاج جزيئات الـ ‪ HLAII‬ي‬
‫ي‬
‫تركيب السالسل ‪α‬و ‪β‬لجزيئة الـ ‪. HLAII‬‬
‫تتمت هذه المورثات‪:‬‬
‫ر‬
‫تعدد اليالتها‬‫الغشات الخاص بها)‬
‫وتي‬
‫تعت عن نفسها ( أي تركب ر‬
‫غياب السيادة ربي المورثات أي كل مورثة ر‬‫الت ر‬
‫ي‬
‫ر‬
‫الحقيف‬
‫شخصي يحمالن نفس الـ ‪ CMH‬منعدم إال يف حالة التوأم‬
‫المتة احتمال وجود‬
‫تجعل هذه ر‬‫ر‬
‫ي‬
‫أن الجزيئات المحددة للذات نوعية «أي أنها تختلف من شخص آلخر بمعئ أن لال فرد ‪ HLA‬خاص به»‬
‫اذن‪ :‬يختلف الـ ‪HLA‬من شخص ألخر بسبب‪ :‬تنوع و اختالف األليالت و عدم السيادة بينها فكل أليل مسؤول عن‬
‫يعط اختالف يف قطع المورثات‪.‬‬
‫معي و عدم السيادة ربي مختلف هذه األليالت‬
‫تركيب‬
‫بروتي ر‬
‫ر‬
‫ي‬
‫للتوضيح‪:‬‬
‫تمثيل مورثات الـ ‪ CMH‬عىل مستوى غشاء الخاليا‪.‬‬
‫التعبت عىل كل المورثات ‪ CMH1‬عىل سطح الغشاء يكون ‪HLA1‬‬
‫الخلية الجلدية (خلية ذات نواة ) يتم‬
‫ر‬
‫التعبت عىل كل المورثات ‪ CMH1‬و ‪ CMH2‬عىل سطح الغشاء يكون‬
‫الكبتة يتم‬
‫الخلية البلعمية‬
‫ر‬
‫ر‬
‫‪ HLA1‬و ‪HLA2‬‬
‫الوثيقة المرفقة‪..................................................................................... :‬‬
‫وضعية اإلنطالق‪:‬‬
‫ر‬
‫بمؤشات خاصة تحدد‬
‫فه تنفرد‬
‫ان الكريات الدموية الحمراء عديمة النوى‪ ،‬ال تحمل عىل اغشيتها جزيئات الـ ‪ HLA‬ي‬
‫المعط والمستقبل يف حالة نقل الدم دون ذلك‬
‫هويتها وتحدد الزمر الدموية ومثل الطعوم يجب مراعاة التوافق ربي‬
‫ي‬
‫خطتة قد تؤدي إىل الموت‪.‬‬
‫تنجم حوادث‬
‫ر‬
‫نتساءل‪...................................................................................................... :‬‬
‫ممتات الزمر الدموية‬
‫المهمة ‪ :-1-‬تحديد ر‬
‫ممتات كل زمرة دموية‪.‬‬
‫التعليمة‪ :‬من تحليلك لنتائج االختبارات المبينة يف الوثيقة حدد ر‬
‫المهمة ‪ : -2-‬التعرف عىل ر‬
‫ممتاتها‬
‫مؤشات الغشائية المحددة للزمر الدموية وتحديد ر‬
‫ر‬
‫ممتاتها‪.‬‬
‫التعليمة‪ :‬باستغاللك للوثائق المقدمة قارن ربي‬
‫المؤشات الغشائية المحددة للزمر الدموية واستخرج ر‬
‫مقارنة ربي المستضدات الغشائية يف نظام الـزمر الدموية ‪:ABO‬‬‫تعتت المستضدات الغشائية للزمر الدموية جزيئات غليكوبروتينية‪ ،‬متواجدة عىل غشاء الكريات الدموية الحمراء‪،‬‬
‫ر‬
‫تحتوي نهايتها عىل جزء سكري نهايته مسؤولة عىل خصوصية كل زمرة كما توضحه الوثيقة ‪ -1-‬أ‪ -‬التالية‬
‫ات للزمر الدموية‪:‬‬
‫تحديد المنشأ الور ي‬‫ات لمحددات الزمر الدموية يف النظام الـ ‪ ،ABO‬كما تمثل الوثيقة ‪ -1-‬ج – كيفية‬
‫تمثل الوثيقة ‪-1-‬ب المصدر الور ي‬
‫تشكل مختلف الزمر الدموية‪.‬‬
‫الصبغ رقم ‪ 9‬اليآلت األخرى من‬
‫وف‬
‫علما ان لال فرد مورثتان (واحدة متواجدة يف‬
‫الصبغ رقم ‪ 9‬اليآلت من االب ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ه‪ A :‬و‪ B‬سائدتان عىل ‪ O‬وغياب السيادة المطلقة ربي ‪ A‬و ‪.B‬‬
‫األم)‪ ،‬وان عالقة السيادة ربي مورثات ‪ ABO‬ي‬
‫تخطيط‬
‫عامل الريزوس‪ :‬تمثل شكل ‪ -1-‬بطاقة الزمر الدموية لال من منصف وعفاف‪ ،‬بينما الشكل ‪-2-‬يمثل رسم‬
‫ي‬
‫للمحددات الغشائية المتواجدة يف كرياتهما الحمراء‪ ،‬أما عن الشكل ‪ -3-‬يمثل مقر مورثة المسؤولة عن عامل الريزوس‪.‬‬
‫ات للزمر الدموية محددا كيف يتحكم يف النمط الظاهري‪.‬‬
‫‪-‬استخرج المنشأ الور ي‬
‫‪ -‬انطالقا من كل هذه الدراسة عرف الذات واللذات‪.‬‬
‫(تذكت بالمكتسبات)‬
‫ممتات كل زمرة‬
‫ر‬
‫تحديد ر‬
‫يستوجب تحديد المستضدات الغشائية لال زمرة انطالقا من جدول اختبار ات ‪ ، -1-‬ثم بعد ذلك تحديد نوع‬
‫ر‬
‫ممتات كل زمرة‬
‫الئ تسبح يف المصل انطالقا من جدول ‪ -2-‬بذلك نستخرج ر‬
‫األجسام المضادة ي‬
‫من األحسن ان ال يكون الجواب يف جدول‬
‫التعرف عىل ر‬
‫ممتاتها يف نظام الـ ‪ABO‬‬
‫مؤشات الغشائية المحددة للزمر الدموية وتحديد ر‬
‫ر‬
‫ه غليكوبروتينات‬
‫الطبيعة الكيميائية للمؤشات الغشائية المحددة للزمر الدموية ي‬
‫تمثل الوثيقة ‪-1-‬أ ‪ -‬مقارنة لمختلف الجزيئات المحددة للزمر الدموية ‪A‬و ‪B‬و ‪:O‬‬
‫أوجه التشابه‪ :‬تحتوي الزمر الدموية الثالث ‪A‬و ‪B‬و ‪O‬عىل سالسل سكرية قليلة التعدد تتكون من جزيئة غلوكوز‬
‫ر‬
‫غليكوأمي « ‪GLUNAG‬‬
‫جزيئئ غالكتوز« »‪GAL‬وجزيئة فيكوز « »‪FUCOSE‬و جزيئة ‪N‬أسيتيل‬
‫واحدة « »‪ GLU‬و‬
‫ر‬
‫ي‬
‫» ‪=NAG‬أي أنها سالسل سكرية خماسية ‪.‬‬
‫إضاف سادس يف نهاية‬
‫أوجه اإلختالف‪ :‬ال تحتوي السالسل السكرية قليلة التعدد للزمرة ‪ O‬عىل جزء سكري‬
‫ي‬
‫إضاف سادس و المتمثل يف ‪ N‬أسيتيل‬
‫السلسلة بينما تحتوي سلسلة السكر قليل التعدد للزمرة ‪ A‬عىل جزء سكري‬
‫ي‬
‫إضاف‬
‫غالكتوأمي ‪ GALNAG =NAGa‬كما تحتوي سلسلة السكر قليل التعدد للزمرة ‪ B‬يف نهايتها عىل جزء سكري‬
‫ر‬
‫ي‬
‫سادس و المتمثل يف الغالكتوز ‪. GAL‬‬
‫و منه‪ :‬جميع الزمر الدموية متش ـ ـ ـ ـ ــابهة من حيت الجزئية الطالئعية او القاعدية و يكمن االختالف يف الجزء الس ـ ـ ـ ـ ـ ــكري‬
‫الســادس المضــاف يف نهاية كل ســلســلة من الســالســل الســكرية قليلة التعدد لال من‬
‫الزمرتي ‪ A‬و‪ ،B‬وغيابها عند الزمرة‬
‫ر‬
‫حيت‪ :‬الزمرة ‪................................ :A‬‬
‫الزمرة ‪............................... : B‬‬
‫‪O‬‬
‫‪B‬‬
‫‪A‬‬
‫ات للزمر الدموية المختلفة هو األليالت ‪ I‬أو ‪ I‬أو ‪ i‬المتعلقة بالمورثات إما‬
‫من الوثيقة ‪ -1-‬ب ‪ :‬المصدر الور ي‬
‫الصبغ رقم ‪9‬‬
‫‪A‬أو ‪B‬أو ‪ O‬المحمولة عىل مستوى‬
‫ي‬
‫‪B‬‬
‫‪A‬‬
‫ر‬
‫التواىل‪.‬‬
‫وظيفيي يتدخالن يف تركيب المؤشين ‪ A‬و ‪ B‬عىل‬
‫انزيمي ‪ A‬و ‪B‬‬
‫التواىل إىل‬
‫األليلي ‪ I‬و ‪ I‬عىل‬
‫يشفر‬
‫ر‬
‫ر‬
‫ر‬
‫ي‬
‫ي‬
‫‪O‬‬
‫يغت يف السلسلة القاعدية‪.‬‬
‫ال‬
‫وظيف‬
‫غت‬
‫‪O‬‬
‫إلنزيم‬
‫فيشفر‬
‫‪i‬‬
‫اما األليل‬
‫ر‬
‫ر‬
‫ي‬
‫اما الوثيقة ‪ -1-‬ج‪ -‬فتظهر لنا انه يخضع تركيب ر‬
‫مهمي‪،‬‬
‫تفاعلي‬
‫مؤشا ت الزمر الدموية إىل‬
‫ر‬
‫ر‬
‫ه‬
‫أوال‪ :‬يف وجود اإلنزيم ‪ H‬يحدث تفاعل اول يتم فيها ارتباط الفيكوز بالجزيئة القاعدية مشكال بذلك الجزيئة ‪ H‬و ي‬
‫ر‬
‫مؤش الزمر ‪.O‬‬
‫احتمالي‪:‬‬
‫ثانيا‪ :‬هناك‬
‫ر‬
‫التواىل ال يحدث تفاعل ثان‪.‬‬
‫المسؤولي عىل تركيب اإلنزيم ‪ A‬و اإلنزيم ‪ B‬عىل‬
‫األليىل‪ A‬و ‪B‬‬
‫ يف غياب‬‫ر‬
‫ي‬
‫ي‬
‫لتعط ‪ 3‬احتماالت إما الزمرة ‪A‬‬
‫الثات‬
‫ اما يف حالة وجود احدهما او كالهما معا عند الفرد‪ ،‬فيحدث التفاعل‬‫ي‬
‫ي‬
‫فقط او الزمرة ‪ B‬فقط او الزمرة ‪AB‬‬
‫لماذا أعطيت لك هذه المعلومة؟‬
‫الصبغ رقم ‪ 9‬اآلت األخرى من األم)‪ ،‬وان‬
‫الصبغ رقم ‪ 9‬اآلت من االب و يف‬
‫لال فرد مورثتان (واحدة متواجدة يف‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ه‪ A :‬و ‪ B‬سائدتان عىل ‪ ،O‬وغياب السيادة المطلقة ربي ‪ A‬و ‪.B‬‬
‫عالقة السيادة ربي مورثات ‪ ABO‬ي‬
‫(متة ظهور الزمرة)‬
‫الستخرج العالقة ربي المورثة والنمط الظاهري لمختلف الزمر الدموية ر‬
‫حالتي اما هجينة او نقية‪.‬‬
‫الزمرة ‪ A‬تظهر يف‬
‫ر‬
‫حالتي اما هجينة او نقية‪.‬‬
‫الزمرة ‪ B‬تظهر يف‬
‫ر‬
‫وه هجينة‪.‬‬
‫الزمرة ‪ AB‬تظهر يف حالة واحدة ي‬
‫التاىل‪:‬‬
‫وه نقية‪ ،‬كما يوضحه الجدول‬
‫ي‬
‫الزمرة ‪ O‬تظهر يف حالة واحدة ي‬
‫عامل الريزوس‬
‫تحتوي كرية الدم الحمراء لعفاف عىل متعدد سكر محدد للزمرة ‪ B‬عىل مستوى الغشاء الزمرة الدموية الخاصة‬
‫‪Rh+‬‬
‫ه‬
‫بعفاف ي‬
‫‪ B‬بينما تحتوي كرية الدم الحمراء لمنصف عىل متعدد سكر محدد للزمرة ‪ B‬عىل مستوى الغشاء‬
‫‪Rh-‬‬
‫ه ‪B‬‬
‫الزمرة الدموية الخاصة بمنصف ي‬
‫بروتي يدع المستضد ‪D‬عىل الغشاء بينما ال تحتوي كرية الدم الحمراء‬
‫تحتوي كرية الدم الحمراء لعفاف عىل‬
‫ر‬
‫وتي الذي يدع بالمستضد ‪D‬عىل الغشاء‬
‫لمنصف عىل ر‬
‫الت ر‬
‫ومنه‪:‬‬
‫أن الريزوس الموجب لزمرة دم عفاف سببه وجود المستضد ‪ D‬عىل مستوى الغشاء أما الريزوس السالب لزمرة دم‬
‫منصف سببه عدم وجود المستضد ‪ D‬عىل مستوى الغشاء‬
‫أن وجود المستضد ‪ D‬وعدم وجوده عىل مستوى غشاء كرية الدم الحمراء هو الذي يحدد ما إذا كان عامل الريزوس‬
‫الخاص بالفرد سالب «‪ »Rh-‬أم موجب «‪.»Rh+‬‬
‫انطالقا من هذه الدراسة‬
‫تعرف الذات بمجموعة من الجزيئات الخاصــة بالفرد‪ ،‬المحمولة عىل ســطح أغشــية الخاليا من طبيعة غليكوبروتينية‪،‬‬
‫محددة وراثيا «الموجودة عىل سطح أغشية الخاليا» تعرف بنظام الـ »‪ «CMH‬او ‪HLA‬‬
‫‪+‬‬
‫‪-‬‬
‫وتعتت ر‬
‫مؤشات الهوية البيولوجية لذات‬
‫و نظام الـ »‪ «ABO‬و عامل الريزوس « ‪ Rh‬و ‪»Rh‬‬
‫ر‬
‫«كأنها بطاقة تعريف للذات»‪.‬‬
‫المناع مع ناتج‬
‫تتمثل الالذات يف كل العنارص الغريبة عن الذات والقادرة عىل إثارة استجابة مناعية والتفاعل‬
‫ي‬
‫اإلستجابة قصد اقصائها‬
Téléchargement